ما زال صيادو السمك من قومية “الواغينيا” يصنعون شراكاً ضخمة لصيد السمك في التيّارات السريعة العكرة على أطراف كيسانغاني تماماً كما كانوا يفعلون عندما شاهدهم المستكشف “هنري مورتون ستانلي” أول مرة خلال رحلته الشهيرة إلى أسفل مجرى النهر عام 1877.

يُبْحـر مركبنـا تحت سماء مرصّعة بالنجوم إذ يشقّ طريقه عبر جسم مائي يبدو أحياناً شاسعاً كالمحيط وأحياناً أخرى ضيقاً بالكاد يزيد عرضه عن عرض خور ضحل؛ وذلك بالتحديد ما يجعل الإبحار فيه ليلاً حماقة وبالتالي مخالفاً للقانون. وطبعاً فإن هذه الاعتبارات -لما...

صندل (مركب نقل مسطح) مكتظّ بالركّاب يشق طريقه عبر مجرى نهر الكونغو وقد أفَلت الشمس في الأفق.

يُبْحـر مركبنـا تحت سماء مرصّعة بالنجوم إذ يشقّ طريقه عبر جسم مائي يبدو أحياناً شاسعاً كالمحيط وأحياناً أخرى ضيقاً بالكاد يزيد عرضه عن عرض خور ضحل؛ وذلك بالتحديد ما يجعل الإبحار فيه ليلاً حماقة وبالتالي مخالفاً للقانون. وطبعاً فإن هذه الاعتبارات -لما...

 كانت المراكب الحكومية العامة المجهّزة بمهاجع كبيرة تمخر نهر الكونغو إلى أن أهملتها حكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية فأصابها العطب. أما اليوم فإن جل مراكب النهر هي من الصنادل (كالمثال الظاهر في أعلى الصورة) والزوارق الخشبية (كذاك الظاهر في الوسط).

يُبْحـر مركبنـا تحت سماء مرصّعة بالنجوم إذ يشقّ طريقه عبر جسم مائي يبدو أحياناً شاسعاً كالمحيط وأحياناً أخرى ضيقاً بالكاد يزيد عرضه عن عرض خور ضحل؛ وذلك بالتحديد ما يجعل الإبحار فيه ليلاً حماقة وبالتالي مخالفاً للقانون. وطبعاً فإن هذه الاعتبارات -لما...

 في “مالوكو” التابعة لمدينة كينشاسا، ينطلق بعض الركّاب من صندل محمّل بالأخشاب الكبيرة بطريقة عشوائية. تنتعش تجارة الخشب بصورة كبيرة على النهر، أما احتطابه فيعد أحد أسباب الانجراف الخطير للضفاف.

يُبْحـر مركبنـا تحت سماء مرصّعة بالنجوم إذ يشقّ طريقه عبر جسم مائي يبدو أحياناً شاسعاً كالمحيط وأحياناً أخرى ضيقاً بالكاد يزيد عرضه عن عرض خور ضحل؛ وذلك بالتحديد ما يجعل الإبحار فيه ليلاً حماقة وبالتالي مخالفاً للقانون. وطبعاً فإن هذه الاعتبارات -لما...

شريــان إفريقيا

يُبْحـر مركبنـا تحت سماء مرصّعة بالنجوم إذ يشقّ طريقه عبر جسم مائي يبدو أحياناً شاسعاً كالمحيط وأحياناً أخرى ضيقاً بالكاد يزيد عرضه عن عرض خور ضحل؛ وذلك بالتحديد ما يجعل الإبحار فيه ليلاً حماقة وبالتالي مخالفاً للقانون. وطبعاً فإن هذه الاعتبارات -لما...

:عدسة عدسة: باسكال ميتر

1 أكتوبر 2015 - تابع لعدد أكتوبر 2015

يُبْحـر مركبنـا تحت سماء مرصّعة بالنجوم إذ يشقّ طريقه عبر جسم مائي يبدو أحياناً شاسعاً كالمحيط وأحياناً أخرى ضيقاً بالكاد يزيد عرضه عن عرض خور ضحل؛ وذلك بالتحديد ما يجعل الإبحار فيه ليلاً حماقة وبالتالي مخالفاً للقانون. وطبعاً فإن هذه الاعتبارات -لما هو صائب وما هو قانوني- تحظى بنصيب من الأهمية لدى ركّاب هذا المركب؛ لكن قاعدةً واحدة تطغى على كل القواعد الأخرى عند هؤلاء؛ فهنا على نهر الكونغو، يفعل المرء ما يتحتّم عليه فعله.

مركبنا هذا مشحون حتى التخمة، فهو يدفع أمامه ثلاثة صنادل نهرية (مفرد 'صندل' وهو مركب نقل مسطح يلزم دفعه بقارب ذي محرك) معتمداً في ذلك على محرّكٍ صُنعَ في الأصل لنقل نحو 675 طناً من الحمولة. لكن في الواقع فإن الحمولة تتجاوز 815 طناً، وتتألف من قضبان حديدية وأكياس من الإسمنت ومنتجات غذائية. يمتد من فوق الصنادل رقع من أقمشة القنّب وأنواع أخرى من الأقمشة تُظِلّ نحو 600 راكب من البشر. ربّما يكون نصف هؤلاء قد دفعوا أجرة تصل إلى ثمانين دولاراً لقاء السفر إلى أعلى مجرى النهر، أما البقيّة فهم مسافرون خلسة.
وحيـش يأبى الثبات

وحيـش يأبى الثبات

ترقُّبُ اكتشافات الديناصورات يعني أن وجهة النظر بشأنها لا تفتأ تتغير.

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

استكشاف

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟

لحظات مذهلة

لحظات مذهلة

يحكي مصورو ناشيونال جيوغرافيك، من خلال سلسلة وثائقية جديدة تستكشف عملهم، القصصَ التي كانت وراء صورهم الأكثر شهرة.