في منطقة تتراوح درجة حرارتها بين 50 إلى 60 درجة سيليزية

صحيفة البيانإن كنت تظن أن المهنة التي تقوم بها صعبة وتجلب لك المشقة، ربما تغير رأيك بعد الإطلاع على مهنة هذا الرجل الذي يعمل في أحد أكثر بقاع الأرض حرارة، والملقبة بـ "البوابة إلى الجحيم" لاستخراج الملح. منطقة "دانكيل ديبريشن" في شمال إثيوبيا شهدت...

 في منطقة تتراوح درجة حرارتها بين 50 إلى 60 درجة سيليزية

صحيفة البيانإن كنت تظن أن المهنة التي تقوم بها صعبة وتجلب لك المشقة، ربما تغير رأيك بعد الإطلاع على مهنة هذا الرجل الذي يعمل في أحد أكثر بقاع الأرض حرارة، والملقبة بـ "البوابة إلى الجحيم" لاستخراج الملح. منطقة "دانكيل ديبريشن" في شمال إثيوبيا شهدت...

 في منطقة تتراوح درجة حرارتها بين 50 إلى 60 درجة سيليزية

صحيفة البيانإن كنت تظن أن المهنة التي تقوم بها صعبة وتجلب لك المشقة، ربما تغير رأيك بعد الإطلاع على مهنة هذا الرجل الذي يعمل في أحد أكثر بقاع الأرض حرارة، والملقبة بـ "البوابة إلى الجحيم" لاستخراج الملح. منطقة "دانكيل ديبريشن" في شمال إثيوبيا شهدت...

 في منطقة تتراوح درجة حرارتها بين 50 إلى 60 درجة سيليزية

صحيفة البيانإن كنت تظن أن المهنة التي تقوم بها صعبة وتجلب لك المشقة، ربما تغير رأيك بعد الإطلاع على مهنة هذا الرجل الذي يعمل في أحد أكثر بقاع الأرض حرارة، والملقبة بـ "البوابة إلى الجحيم" لاستخراج الملح. منطقة "دانكيل ديبريشن" في شمال إثيوبيا شهدت...

 في منطقة تتراوح درجة حرارتها بين 50 إلى 60 درجة سيليزية

صحيفة البيانإن كنت تظن أن المهنة التي تقوم بها صعبة وتجلب لك المشقة، ربما تغير رأيك بعد الإطلاع على مهنة هذا الرجل الذي يعمل في أحد أكثر بقاع الأرض حرارة، والملقبة بـ "البوابة إلى الجحيم" لاستخراج الملح. منطقة "دانكيل ديبريشن" في شمال إثيوبيا شهدت...

 في منطقة تتراوح درجة حرارتها بين 50 إلى 60 درجة سيليزية

صحيفة البيانإن كنت تظن أن المهنة التي تقوم بها صعبة وتجلب لك المشقة، ربما تغير رأيك بعد الإطلاع على مهنة هذا الرجل الذي يعمل في أحد أكثر بقاع الأرض حرارة، والملقبة بـ "البوابة إلى الجحيم" لاستخراج الملح. منطقة "دانكيل ديبريشن" في شمال إثيوبيا شهدت...

في منطقة تتراوح درجة حرارتها بين 50 إلى 60 درجة سيليزية

صحيفة البيانإن كنت تظن أن المهنة التي تقوم بها صعبة وتجلب لك المشقة، ربما تغير رأيك بعد الإطلاع على مهنة هذا الرجل الذي يعمل في أحد أكثر بقاع الأرض حرارة، والملقبة بـ "البوابة إلى الجحيم" لاستخراج الملح. منطقة "دانكيل ديبريشن" في شمال إثيوبيا شهدت...

 في منطقة تتراوح درجة حرارتها بين 50 إلى 60 درجة سيليزية

صحيفة البيانإن كنت تظن أن المهنة التي تقوم بها صعبة وتجلب لك المشقة، ربما تغير رأيك بعد الإطلاع على مهنة هذا الرجل الذي يعمل في أحد أكثر بقاع الأرض حرارة، والملقبة بـ "البوابة إلى الجحيم" لاستخراج الملح. منطقة "دانكيل ديبريشن" في شمال إثيوبيا شهدت...

"استخراج الملح" أصعب وظيفة في العالم على أرض "الجحيم"

صحيفة البيانإن كنت تظن أن المهنة التي تقوم بها صعبة وتجلب لك المشقة، ربما تغير رأيك بعد الإطلاع على مهنة هذا الرجل الذي يعمل في أحد أكثر بقاع الأرض حرارة، والملقبة بـ "البوابة إلى الجحيم" لاستخراج الملح. منطقة "دانكيل ديبريشن" في شمال إثيوبيا شهدت...

20 ابريل 2016

صحيفة البيان

إن كنت تظن أن المهنة التي تقوم بها صعبة وتجلب لك المشقة، ربما تغير رأيك بعد الإطلاع على مهنة هذا الرجل الذي يعمل في أحد أكثر بقاع الأرض حرارة، والملقبة بـ  "البوابة إلى الجحيم" لاستخراج الملح. منطقة "دانكيل ديبريشن" في شمال إثيوبيا شهدت عمليات حفر لمئات السنين بحثاً عن الملح في مكان ذو طبيعة لا ترحم. وفي تلك البقعة، فإن درجات الحرارة خلال اليوم نادراً ما تقل عن 50 درجة سيليزية وعادة ما تصل لـ 60 درجة. لذا، فإن العمال يختارون مباشرة عملهم قبل بزوغ الشمس لتجنب درجات الحرارة القاسية في منتصف النهار.
تقع  منطقة"دانكيل ديبريشن" على عمق 300  قدم تحت مستوى سطح الماء وتشهد درجات حرارة مرتفعة  تصبح اكثر شدة مع البراكين النشطة التي تدمر الطبيعة المحيطة لدى فورانها. مايسومو رومي، مصور إيطالي مقيم في استراليا، سافر إلى تلك المنطقة لالتقاط هذه الصور الإستثنائية.
قبيلة "عفار"
وخلال زيارته، التقى المصور العمال الذي ينتمون لقبيلة "عفار" وهم يخرجون إلى قطع ألواح الملح، والمعروفة باسم "البلاط "، من الأرض وتحميلها على جمالهم .وقال: يعمل أفراد القبيلة تحت ظروف قاسية جداً حيث درجة الحرارة تتراوح ما بين 50 إلى 60 درجة سيليزية كما أن درجات الحرارة مرتفعة في الصباح الباكر. اختار العمال ساعات الصباح الأولى للعمل قبل أن تصبح أشعة الشمس حارقة فتجعل مهمة استخراج الملح أمراً مستحيلاً.
طبيعة
وعلى الرغم من شدة حرارتها، تتمتع المنطقة الطبيعية التي يعمل بها العمال بجمال أخاذ فهي تضم براكيناً وينابيعاً تقذف الكبريت، وأحواضاً ضخمة للملح متعددة الألوان. وهنا قال المصور رومي: زيارة هذا المكان أشبه بزيارة القمر فهو مكان غريب وحقيقي ولا يشبه أي مكان آخر وعلاوة على ذلك فهو أرض للمغامرات. وقبل مئات السنين، كانت شرائح الملح تستخدم كعملة واليوم تباع حول إثيوبيا وغالباً للمزارعين الذين يرغبون بتزويد مخزونهم بالمعادن الأساسية.  وأضاف رومي: عندما نزلت من السيارة، استوعبت سبب تسمية المكان بالبوابة إلى الجحيم. إنه أحد أكثر بقاع الأرض حرارة وبوسعي استشعار درجة الحرارة في جلدي. لقاء العمال الكادحين الذي يقضون وقتاً كبيراً من يومهم في بيئة قاسية وهم يحفرون لإخراج الملح وقطعه ووضعه في علب ثم تحميله على ظهور الجمال كان سبب زيارة رومي لهذه المنطقة. ولتقطيع قشرة الملح إلى كتل كبيرة من " الذهب الأبيض"، يستخدم عمال المناجم فؤوساً ثم يضعون عصياً في أماكن الأخاديد التي اخترقوها. ومن عملهم، يجني العمال حوالي 4 بير لكل رقيقة من الملح يقطعونها، وفي الأيام الجيدة يقطع العمال 200 رقيقة. وأضاف رومي أن العمال يرفعون ألواح الملح الكبيرة التي يجري قطعها إلى رقائق بأحجام قياسية.

علوم

في بحث رائد مع الأكاديمية الصينية للعلوم

فهم جينات الشاهين يساعدنا في حمايته

صندوق محمد بن زايد يكتشف الجين الوراثي المحوري في توجيه هجرة صقور الشاهين 

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

علوم فلك

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

علوم فلك

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

يواصل النيادي استعدادات العودة إلى كوكب الأرض بعد إنجاز المَهمة التي امتدت لـ6 أشهر، شارك خلالها في أكثر من 200 تجربة علمية.