سبق أن عملت شركة “جونسون آند جونسون” على لقاحات لفيروسات إيبولا، وزيكا، وفيروس نقص المناعة المكتسب، مما يعني أنها تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال. ويعتقد العلماء أنه يمكنهم الاستفادة من نفس “الأنظمة الأساسية” التي استُخدمت لتطوير لقاحات لهذه الفيروسات،...

سبق أن عملت شركة “جونسون آند جونسون” على لقاحات لفيروسات إيبولا، وزيكا، وفيروس نقص المناعة المكتسب، مما يعني أنها تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال. ويعتقد العلماء أنه يمكنهم الاستفادة من نفس “الأنظمة الأساسية” التي استُخدمت لتطوير لقاحات لهذه الفيروسات، من أجل تسريع تطوير اللقاح المرتقب لوباء “كوفيد-19”. الصورة: Boston Globe via Getty Images

سبق أن عملت شركة “جونسون آند جونسون” على لقاحات لفيروسات إيبولا، وزيكا، وفيروس نقص المناعة المكتسب، مما يعني أنها تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال. ويعتقد العلماء أنه يمكنهم الاستفادة من نفس “الأنظمة الأساسية” التي استُخدمت لتطوير لقاحات لهذه الفيروسات،...

سبق أن عملت شركة “جونسون آند جونسون” على لقاحات لفيروسات إيبولا، وزيكا، وفيروس نقص المناعة المكتسب، مما يعني أنها تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال. ويعتقد العلماء أنه يمكنهم الاستفادة من نفس “الأنظمة الأساسية” التي استُخدمت لتطوير لقاحات لهذه الفيروسات، من أجل تسريع تطوير اللقاح المرتقب لوباء “كوفيد-19”. الصورة: Boston Globe via Getty Images

سبق أن عملت شركة “جونسون آند جونسون” على لقاحات لفيروسات إيبولا، وزيكا، وفيروس نقص المناعة المكتسب، مما يعني أنها تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال. ويعتقد العلماء أنه يمكنهم الاستفادة من نفس “الأنظمة الأساسية” التي استُخدمت لتطوير لقاحات لهذه الفيروسات،...

سبق أن عملت شركة “جونسون آند جونسون” على لقاحات لفيروسات إيبولا، وزيكا، وفيروس نقص المناعة المكتسب، مما يعني أنها تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال. ويعتقد العلماء أنه يمكنهم الاستفادة من نفس “الأنظمة الأساسية” التي استُخدمت لتطوير لقاحات لهذه الفيروسات، من أجل تسريع تطوير اللقاح المرتقب لوباء “كوفيد-19”. الصورة: Boston Globe via Getty Images

سبق أن عملت شركة “جونسون آند جونسون” على لقاحات لفيروسات إيبولا، وزيكا، وفيروس نقص المناعة المكتسب، مما يعني أنها تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال. ويعتقد العلماء أنه يمكنهم الاستفادة من نفس “الأنظمة الأساسية” التي استُخدمت لتطوير لقاحات لهذه الفيروسات،...

سبق أن عملت شركة “جونسون آند جونسون” على لقاحات لفيروسات إيبولا، وزيكا، وفيروس نقص المناعة المكتسب، مما يعني أنها تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال. ويعتقد العلماء أنه يمكنهم الاستفادة من نفس “الأنظمة الأساسية” التي استُخدمت لتطوير لقاحات لهذه الفيروسات، من أجل تسريع تطوير اللقاح المرتقب لوباء “كوفيد-19”. الصورة: Boston Globe via Getty Images

سبق أن عملت شركة “جونسون آند جونسون” على لقاحات لفيروسات إيبولا، وزيكا، وفيروس نقص المناعة المكتسب، مما يعني أنها تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال. ويعتقد العلماء أنه يمكنهم الاستفادة من نفس “الأنظمة الأساسية” التي استُخدمت لتطوير لقاحات لهذه الفيروسات،...

سبق أن عملت شركة “جونسون آند جونسون” على لقاحات لفيروسات إيبولا، وزيكا، وفيروس نقص المناعة المكتسب، مما يعني أنها تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال. ويعتقد العلماء أنه يمكنهم الاستفادة من نفس “الأنظمة الأساسية” التي استُخدمت لتطوير لقاحات لهذه الفيروسات، من أجل تسريع تطوير اللقاح المرتقب لوباء “كوفيد-19”. الصورة: Boston Globe via Getty Images

"جونسون آند جونسون" تحارب فيروس كورونا

بينما تتسارع الجهود العالمية لمواجهة فيروس كورونا المستجد، كلفت الحكومة الأميركية شركة "جونسون آند جونسون" العملاقة لتطوير لقاح للفيروس الذي يحبس أنفاس العالم، وذلك بمقتضى عقد تبلغ قيمته 456 مليون دولار. العقد الذي يعد الأكبر من نوعه في العالم، والذي...

31 مارس 2020

بينما تتسارع الجهود العالمية لمواجهة فيروس كورونا المستجد، كلفت الحكومة الأميركية شركة "جونسون آند جونسون" العملاقة لتطوير لقاح للفيروس الذي يحبس أنفاس العالم، وذلك بمقتضى عقد تبلغ قيمته 456 مليون دولار. العقد الذي يعد الأكبر من نوعه في العالم، والذي كشف تفاصيله موقع "فوربس"، يتضمن كذلك بدء عمل قسم الشركة المتخصص في إنتاج الأدوية، من أجل التوصل إلى "مضاد جديد'' لعلاج الفيروس سريع الانتشار. ووفقا لما نقله موقع "ديلي ميل"، تعمل الشركة حاليا على زيادة طاقتها الإنتاجية لمرافقها العالمية الـ125 ، بهدف محدد هو إنتاج "مليار جرعة" من لقاح لفيروس كورونا.
وأعلنت جونسون آند جونسون أن واحدا من لقاحاتها المرشحة للنجاح بمواجهة كورونا، قد برز بشكل إيجابي، وسوف تمضي قدمًا في إجراء المزيد من الدراسات عليه، علما بأن تلك الدراسات قد بدأت بالفعل منذ يناير الماضي. وسبق أن عملت شركة الأدوية العملاقة هذه على لقاحات لفيروسات إيبولا، وزيكا، وفيروس نقص المناعة المكتسب "الإيدز"، مما يعني أنها تمتلك خبرة كبيرة في هذا المجال. ويعتقد العلماء أنه يمكنهم الاستفادة من نفس "الأنظمة الأساسية" التي استُخدمت لتطوير لقاحات لهذه الفيروسات، من أجل تسريع تطوير اللقاح المرتقب لوباء "كوفيد-19". وعلى عكس العديد من الشركات الأخرى، لم تبدأ "جونسون آند جونسون" بعد التجارب السريرية سواء للقاح كورونا أو المضاد للفيروس، ولكن من المتوقع أن تبدأ تلك التجارب بحلول سبتمبر المقبل، بعدما حصلت الشركة على دعم إدارة الرئيس الأميركي "دونالد ترامب". ولذلك، فمن غير المرجح أن يكون لقاح "جونسون آند جونسون" جاهزًا حتى وقت مبكر من عام 2021.
يشار إلى أن أول تجربة بشرية على لقاح لفيروس كورونا قد جرت بالولايات المتحدة في 17 مارس، فيما يتلقى حاليا أصحاء في سياتل، بولاية واشنطن، جرعات من لقاح تجريبي أنتجته شركة "مودرنا" للتأكد من كونه آمنا. وتجاوز عدد وفيات كورونا 3 آلاف شخص بالولايات المتحدة، في وقت استقبلت مدينة نيويورك مستشفى عائما تابع للبحرية الأميركية يضم 1000 سرير، في خطوة جديدة بمعركة المدينة المستميتة مع وباء كورونا. وشهدت الولايات المتحدة -يوم أمس الاثنين- أكبر عدد يومي من الوفيات بسبب كورونا إذ تجاوز 500 حالة، ليرتفع إجمالي عدد الوفيات في البلد إلى 3001، فضلا عن أكثر من 160 ألف إصابة مسجلة، وفقا لإحصاء جمعته "رويترز". والولايات المتحدة بها أكبر عدد من الإصابات المؤكدة في العالم في بلد واحد، وهو عدد من المرجح أن يرتفع مع زيادة الفحوصات. وشهدت ولاية نيويورك أكبر عدد من الوفيات بلغت 1228 حالة، يليها ولاية واشنطن بعدد إجمالي 219 حالة وفاة، ثم ولايات نيوجيرسي ولويزيانا وميشغان وكاليفورنيا.
المصدر: سكاي نيوز عربية

علوم

ما هي الأسباب التي تؤدي إلى وقوع الزلازل

ما هي الأسباب التي تؤدي إلى وقوع الزلازل

تحدث الآلاف من الهزات الأرضية يوميًا، إليك ما يجب معرفته عن الأماكن التي تحدث فيها عادةً وكيفية قياسها.

مذاق طعامك المفضل سيتغير مستقبلًا!

علوم صحة

مذاق طعامك المفضل سيتغير مستقبلًا!

عوامل عدة تؤثر على مذاق الأطعمة مثل درجات الحرارة وجودة التربة وهطول الأمطار. والتغير المناخي يقود عملية عملية إنتاج المواد الغذائية نحو المجهول.

الاستغناء عن السكر..

علوم صحة

الاستغناء عن السكر..

الآثار الصحية المترتبة على تخفيف استهلاك السكر مذهلة بحد ذاتها، انطلاقًا من صحة البشرة وصولًا إلى تقليل احتمالية الإصابة بالسكري. نحن نتحدث هنا عن تحسن مرتقب خلال أيام معدودة.