لم يبق سوى 3160 بَبْراً في البرية، لذا يجب المواظبة على تعدادها بانتظام. لكن بياناتها الإحصائية صعبة المنال ومُربكة، وغالباً ما يتسم تعقّبها في البرية بالبطء. تجود علينا الكاميرات الآلية بلقطات كهذه، إلا أنها تبقى غير موثوقة إجمالاً؛ وما يزيد الطين...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
في ولاية ويسكونسن، عاود أكبر تليسكوب كاسر للضوء في العالم فتح أبوابه أمام الزوار.
ترى إحدى الكاتبات أن ناشيونال جيوغرافيك كانت بمنزلة بوابة الطفولة إلى ما يتيحه عالمنا من إمكانيات لا نهاية لها. وكانت أيضًا مصدر إلهام لكتابها الأخير.
وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟