
التنصُّت على التلوّث الصوتي للمحيطات
01 - ديسمبر - 2016
وظل الرجل طوال السنوات العشر التي تلت ذلك، يساعد على إنشاء ما يُدعى "بيئة أعماق المحيطات"، وهي منصّة إلكترونية تربط بين 22 مرصداً رئيساً منشأً تحت الماء لإيجاد سِجِلٍّ عالمي لكيفية تأثير الضوضاء البحرية التي يتسبّب بها البشر في قدرة المخلوقات البحرية على الصيد والتغذية والعيش في مياه المحيطات. يقول آندرَيْه: "تُعَدُّ الضوضاء نوعاً من التلوّث؛ لكن حلّ هذه المشكلة سهلٌ نوعاً ما، على خلاف بعض مصادر التلوّث الأخرى".
أضف تعليقك

اﺛﺮ ﻣﻌﺎﺭﻓﻚ ﻣﻊ ﻣﺠﻠﺔ ﻧﺎﺷﻴﻮﻧﺎﻝ جيوغرافيك اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺿﻊ اﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚ
اﺷﺘﺮﻙ ﻣﻌﻨﺎ