
رهـــائن المنــاخ
30 - سبتمبر - 2014
وبعيداً عن هذا التكهّن المتشائم الذي لا يضع في الحُسبان ما قد يصير عليه حال المَواطن الطبيعية عندما تتغير تبعاً لارتفاع حرارة القارة، يُصرّ لانغام على أن ثمة ما يبعث على التفاؤل. فقد أنجزت الدراسة ذاتها خرائط للظروف المناخية المواتية في نطاق يصل إلى 100 كيلومتر مربع. ويوضح لانغام أن تحديد النطاق المناخي لكل نوع من الطيور على حدة وتحديد مستوى الخطر المُحدق به "يساعدنا على حماية الطيور.. إذ لم يفت الأوان بعد لنتحرك في هذا الاتجاه". -رايتشيل هارتيغن شي
أضف تعليقك

اﺛﺮ ﻣﻌﺎﺭﻓﻚ ﻣﻊ ﻣﺠﻠﺔ ﻧﺎﺷﻴﻮﻧﺎﻝ جيوغرافيك اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺿﻊ اﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚ
اﺷﺘﺮﻙ ﻣﻌﻨﺎ