يعاني نحو 285 مليون إنسان حول العالم من ضعف البصر الشديد، من بينهم 39 مليوناً كُفّت أبصارهم تماماً، ولا تكاد تمر دقيقة إلا ويفقد طفل في مكان ما من عالمنا بصره. وعلى الرغم من أن معظم حالات العمى...
يعاني نحو 285 مليون إنسان حول العالم من ضعف البصر الشديد، من بينهم 39 مليوناً كُفّت أبصارهم تماماً، ولا تكاد تمر دقيقة إلا ويفقد طفل في مكان ما من عالمنا بصره. وعلى الرغم من أن معظم حالات العمى مرتبطة بإعتام عدسة العين (المعروف باسم "كاتاراكت") ويمكن علاجها لو توفر التمويل المناسب، إلا أن العلم يقف عاجزاً أمام حالات العمى الأكثر تعقيداً، وتحديداً تلك المتعلقة بانتكاس الشبكية.
لكن تحالفاً علمياً بين خبراء التكنولوجيا وأطباء الأعصاب استطاع تحقيق اختراق كبير، بعدما طوّر عيناً إلكترونية مكنت بعض المكفوفين -الذين لم يكن علاجهم ممكناً من قبل- من رؤية النور جزئيا لأول مرة في حياتهم. تحقيق شائق يرصد التجارب العلمية الأولى لإعادة البصر لمن ظلوا عمياناً لعقود.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
يُجسّد أشخاصٌ غير بِيض في مواقع تاريخ حية شخصيات من الماضي، ليعيدوا تقليب صفحات مؤلمة ويتشاركوا مع العالم منظورَهم لقصة أميركا.
خلصت دراسة حديثة إلى أن بعض أنواع نباتات "Fritillaria delavayi" غيرت لونَها من الأخضر الفاتح إلى الرمادي أو البني ليتناسب مع موئلها الصخري؛ وهي إحدى آليات التمويه الأكثر شيوعًا بالمناطق التي...
تحليلٌ يكشف عن أحفورة تُعدّ أقدم مثال معروف لبرمائي مجهَّز بِـ "نظام قذائف" في لسانه.