إن الروائح الساحرة التي تفوح من بساتين الصنوبر ليست إلا "مُركّبات عضوية متطايرة" (VOCs) تنبعث من تلك الأشجار. فهذه المركبات تتفاعل في الجو لتشكّل جزيئات الهباء بكميات كافية -أحياناً- لزيادة قدرة السحب على عكس ضياء الشمس، مما يخفض درجات الحرارة. وتُظهر...
إن الروائح الساحرة التي تفوح من بساتين الصنوبر ليست إلا "مُركّبات عضوية متطايرة" (VOCs) تنبعث من تلك الأشجار. فهذه المركبات تتفاعل في الجو لتشكّل جزيئات الهباء بكميات كافية -أحياناً- لزيادة قدرة السحب على عكس ضياء الشمس، مما يخفض درجات الحرارة. وتُظهر دراسة حديثة أن هذه العملية أقوى مما كان يُعتقد في السابق.. وبذلك تبرز قيمة الغابات في كوكب يستسلم رويداً رويداً للاحتباس الحراري. -جين فيسلز
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
بعد مرور أكثر من 500 عام على وفاة "عذراء الجليد" أو "سيدة أمباتو" في جبال الأنديز وزُهاء ثلاثة عقود على اكتشافها، أصبحنا قادرين على إنشاء ملامح وجهها.
ماذا؟ أداة محمولة متعددة الأغراض متى؟ 200-300 م أين؟ منطقة البحر المتوسط
عالمةٌ تراهن على "لحم" حشرة مقدَّد لنجدة رئيسات على شفير الانقراض في مدغشقر.