من الممكن أن يدفعنا أي حجر من أحجار الجيود إلى التساؤل: ما القوى الجيولوجية التي تشكل هذه التجاويف المبطنة بالبلورات؟ لكن "حجر جيود بالبي" (Pulpi Geode) الذي اكتُشف في منجم إسباني مهجور، يثير...
من الممكن أن يدفعنا أي حجر من أحجار الجيود إلى التساؤل: ما القوى الجيولوجية التي تشكل هذه التجاويف المبطنة بالبلورات؟ لكن "حجر جيود بالبي" (Pulpi Geode) الذي اكتُشف في منجم إسباني مهجور، يثير الدهشة على نطاق مختلف. فهذا الحجر، الذي يعد أحد أكبر أحجار الجيود في العالم، يتخذ شكل تجويف يبلغ حجمه نحو 11 مترًا مكعبًا ويغطي جدرانه عدد وافر من البلورات الجبسية التي يصل طول بعضها إلى نحو مترين. ويأمل العلماء اليوم الكشف عن كيفية نشوء هذه البلورات الضخمة.
ويبدو أنها تشكلت وفق وصفة محددة للغاية: مخزون من الأنهيدريت المعدني يصل عمره إلى 250 مليون عام، ومناخ موات لتشكل البلورات، وكثير من الماء والوقت. وفي هذا "الحساء الكيميائي"، من الممكن أن تكون البلورات الكبيرة قد ابتلعت البلورات الأصغر لزيادة حجمها، فيما يُحتَمل أن تكون تقلبات درجة الحرارة المحلية قد زادت من تسريع وتيرة نمو البلورات.
وعلى الرغم من أن الفصول الرئيسة لا تزال غير مكتملة، فعزاء هذا الموقع الذي ينتمي إلى عالم آخر هو أن لديه قصة أصل محتملة.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
مصور يؤرخ لأسلوب حياة تقليدي مرتبط بنهر جارف.. ومهدد بالزوال.
تلقي بعض المكتشفات حديثة العهد الضوءَ على العمليات المعقدة التي تؤدي إلى البرق البركاني.
شاب يسعى جاهدًا ليعيد الاعتبار لعادة التدوين التقليدي في المفكّرات الورقية (Notebooks) عبر ابتكاره نماذج جديدة.