يـودي تـلوث الهـواء بحياة سبعة ملايين شخص سنــويــاً. وقــد خلصـت "منظمة الصحة العالمية"، استناداً إلى تحليل حديث لبيانات جودة الهواء بأكثر من 4300 مدينة في 108 دولة، إلى أن ثمة سببين رئيسين لهذا...
يـودي تـلوث الهـواء بحياة سبعة ملايين شخص سنــويــاً. وقــد خلصـت "منظمة الصحة العالمية"، استناداً إلى تحليل حديث لبيانات جودة الهواء بأكثر من 4300 مدينة في 108 دولة، إلى أن ثمة سببين رئيسين لهذا الوضع، يتمثلان في عدم التقيُّد بمعايير انبعاثات المَركبات، وأساليب الطهي التقليدية.
يحدث ما يفوق 90 بالمئة من تلك الوفيات في البلدان ذات الدخل المنخفض أو المتوسط، حيث تستخدم العائلات في الغالب الفحم والكيروسين وقوداً لطهي الطعام. ومن المعلوم أن هذه المواد تُطلق ملوثاتٍ في الهواء، يمكنها أن تسبب أمراض القلب وسرطان الرئة، وغيرها من المشكلات الصحية.
وتزداد المشكلة تعقيداً في المناطق الحضرية من جرَّاء النمو السكاني؛ ذلك أن جودة الهواء في العديد من كُبريات المدن بالعالم أسوأَ من المستويات التي توصي بها "منظمةُ الصحة العالمية" بمقدار خمسِ مراتٍ. بَيد أن المنظمة ترى بَوادِر أملٍ في دولٍ مثل الهند والمكسيك، حيث تُبذلُ جهود كبيرة في مجال الطاقة النظيفة وتُعتمد معاييرٌ أكثر صرامة في ما يتصل بانبعاثات المَركبات.
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
خلصت دراسة حديثة إلى أن بعض أنواع نباتات "Fritillaria delavayi" غيرت لونَها من الأخضر الفاتح إلى الرمادي أو البني ليتناسب مع موئلها الصخري؛ وهي إحدى آليات التمويه الأكثر شيوعًا بالمناطق التي...
تحليلٌ يكشف عن أحفورة تُعدّ أقدم مثال معروف لبرمائي مجهَّز بِـ "نظام قذائف" في لسانه.
كلاب شمَّامة تكشف عن الإصابة بفيروس كورونا عن طريق عرق الإنسان.