المنطقة المحيطة بشارع المارينا كما تبدو من ارتفاع 380 متراً: مدينة تعجُّ شرايينها بكل ما هو خارج إطار المألوف.

في مدينة لا تتفوق إلا على نفسها، تنعكس أضواء الشوارع والمباني فوق واجهات الناطحات الزجاجية، فتزيدها بهاءً على بهاء.ما إن يلج المرء في شارع الشيخ زايد -الشريان الرئيس الذي يخترق مدينة دبي ويمتد من جنوبها إلى شمالها- حتى يتوارى مشهد السماء خلف ناطحات...

 مثل قعر وادٍ سحيق، يظهر “شارع المارينا” بدبي في وسط الصورة، فيما تنعكس الأضواء وصور المباني المحيطة فوق الواجهة الزجاجية لبرج “إيليت تاور” بطوابقه التسعين.

في مدينة لا تتفوق إلا على نفسها، تنعكس أضواء الشوارع والمباني فوق واجهات الناطحات الزجاجية، فتزيدها بهاءً على بهاء.ما إن يلج المرء في شارع الشيخ زايد -الشريان الرئيس الذي يخترق مدينة دبي ويمتد من جنوبها إلى شمالها- حتى يتوارى مشهد السماء خلف ناطحات...

من علو 180 مترا أسفل برج “باي سنترال”، يظهر “مرسى دبي” بيخوته فيما تتلألأ أضواء ممشى “مارينا دبي” مثل قناديل من لؤلؤ الخليج.

في مدينة لا تتفوق إلا على نفسها، تنعكس أضواء الشوارع والمباني فوق واجهات الناطحات الزجاجية، فتزيدها بهاءً على بهاء.ما إن يلج المرء في شارع الشيخ زايد -الشريان الرئيس الذي يخترق مدينة دبي ويمتد من جنوبها إلى شمالها- حتى يتوارى مشهد السماء خلف ناطحات...

 عند كل شروق شمس تكتب دبي فصلاً جديداً في عمرانها قبل أن تطبعه -منعكساً- على زجاج ناطحات سحابها.

في مدينة لا تتفوق إلا على نفسها، تنعكس أضواء الشوارع والمباني فوق واجهات الناطحات الزجاجية، فتزيدها بهاءً على بهاء.ما إن يلج المرء في شارع الشيخ زايد -الشريان الرئيس الذي يخترق مدينة دبي ويمتد من جنوبها إلى شمالها- حتى يتوارى مشهد السماء خلف ناطحات...

مرايا دبي العملاقة

في مدينة لا تتفوق إلا على نفسها، تنعكس أضواء الشوارع والمباني فوق واجهات الناطحات الزجاجية، فتزيدها بهاءً على بهاء.ما إن يلج المرء في شارع الشيخ زايد -الشريان الرئيس الذي يخترق مدينة دبي ويمتد من جنوبها إلى شمالها- حتى يتوارى مشهد السماء خلف ناطحات...

:عدسة زرياب الغابري

1 أكتوبر 2017 - تابع لعدد أكتوبر 2017

في مدينة لا تتفوق إلا على نفسها، تنعكس أضواء الشوارع والمباني فوق واجهات الناطحات الزجاجية، فتزيدها بهاءً على بهاء.

ما إن يلج المرء في شارع الشيخ زايد -الشريان الرئيس الذي يخترق مدينة دبي ويمتد من جنوبها إلى شمالها- حتى يتوارى مشهد السماء خلف ناطحات سحاب سامقات باسقات، تتراص جنباً إلى جنب مثل عمالقة مختلفة أشكالها وألوانها في منظر ساحر مهيب.
لطالما خطف هذا الجيل الجديد من المدن بتصميماته الهندسية العملاقة، قلب زرياب الغابري -مصور هذه اليوميات- الذي لمعت في ذهنه فكرة تصوير انعكاس مشهد مدينة دبي، من على واجهات المباني الزجاجية خلال تصويره بتقنية "Time Lapse". لا يخشى الغابري الارتفاعات الشاهقة، لكنه رغم ذلك يتخذ كل الاحتياطات اللازمة؛ ومن بينها ربط نفسه ومعداته بخيوط خاصة تتحمل أوزاناً تصل إلى حدود خمسة أطنان، منعاً لسقوط أيٍ من معدات التصوير من سطح المبنى على أي شخص في الأسفل "لأن إصابتها ستكون قاتلة من هذا الارتفاع الشاهق" حسب قوله.
سألت الغابري عن التحديات والمخاطر التي يفرضها التصوير من مثل تلك الأماكن، فأجاب من دون تردد "الرياح والصواعق". ذات مرة تعمّد المصور الشاب ارتقاء سطح أحد المباني الشاهقة لالتقاط مشهد شتائي للمدينة، لكن الطقس انقلب بسرعة إلى عاصفة رعدية اختلط فيها البرق بالرياح والأمطار، وإذ بالصواعق تنهال على "عمود تفريغ شحنات البرق الكهربائية" في المبنى الذي يتواجد فيه. يصف الغابري ما حدث قائلاً: "أصبحت الأرض زلقة، ثم ضربت صاعقة عمود التفريغ فانتشرت الشحنة الكهربائية في فضاء السطح. أمسكت بالكاميرا وإذ بها تصدر أزيزاً غريباً قبل أن يبدأ تيار خفيف في السريان داخل جسدي وصولاً إلى شعر رأسي الذي انتصب وقوفاً. استمر الأمر على هذا المنوال دقائق معدودات كانت كافية لإنجاز مهمتي".
في أحد الصباحات كثيفة الضباب، توجه الغابري لممارسة هوايته المعتادة من فوق قمة إسمنتية من قمم دبي الشاهقة. أعدّ عدته للتصوير قبل أن يلقي نظرة عامة إلى أفق المدينة، فشاهد مروحية تحلق أسفل منه باتجاه الصحراء.. أي مدينة غير دبي تمنحك هذه الفرصة؟
وحيـش يأبى الثبات

وحيـش يأبى الثبات

ترقُّبُ اكتشافات الديناصورات يعني أن وجهة النظر بشأنها لا تفتأ تتغير.

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

استكشاف

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟

لحظات مذهلة

لحظات مذهلة

يحكي مصورو ناشيونال جيوغرافيك، من خلال سلسلة وثائقية جديدة تستكشف عملهم، القصصَ التي كانت وراء صورهم الأكثر شهرة.