يسعى مصمم الأزياء الكيني “ديفيد أفيدو” (24 عامًا)، شأنه كشأن أشخاص كثيرين في العالم، إلى إيجاد حلول مبتكرة للحفاظ على سلامة الأفراد داخل مجتمعاتهم. ففي حي “كيبيرا” حيث نشأ، يوزع هذا الشاب مجانًا أقنعة وجه يصنعها من أنسجة زاهية؛ ضمن إجراء وقائي ضد الفيروس.

قد يكون اتّقاء جائحة "كوفيد19-" ضربًا من الكماليات غير المتيسرة داخل الأحياء المكتظة بالسكان في نيروبي.لا تَعدَم الحياة وسيلةً للاستمرار حتى في وجود جائحة "كوفيد-19"، لدى غالبية سكان كينـيا. لكن مكــافحة الفيروس المميت تُعد تحديًا من نوع خاص في أحد...

 عمال خدمات الطوارئ يعقمون الأماكن العامة وأماكن التسوق الرئيسة بالمنطقة التجارية المركزية في نيروبي، آملينَ إبطاء تفشّي مرض “كوفيد-19”. تفتقر الحكومة الوطنية إلى وسائل الفحص والمعدات الطبية الكافية؛ لذا فرضت حظر تجوّل للحد من أي نشاط.

قد يكون اتّقاء جائحة "كوفيد19-" ضربًا من الكماليات غير المتيسرة داخل الأحياء المكتظة بالسكان في نيروبي.لا تَعدَم الحياة وسيلةً للاستمرار حتى في وجود جائحة "كوفيد-19"، لدى غالبية سكان كينـيا. لكن مكــافحة الفيروس المميت تُعد تحديًا من نوع خاص في أحد...

 في الاقتصادات غير النظامية، لا يستطيع الباعة، مثل تاجر الطيور هذا، تحمل المكوث في المنازل من دون مورد رزق.

قد يكون اتّقاء جائحة "كوفيد19-" ضربًا من الكماليات غير المتيسرة داخل الأحياء المكتظة بالسكان في نيروبي.لا تَعدَم الحياة وسيلةً للاستمرار حتى في وجود جائحة "كوفيد-19"، لدى غالبية سكان كينـيا. لكن مكــافحة الفيروس المميت تُعد تحديًا من نوع خاص في أحد...

 لوحة جدارية رُسمَت على جانب كُشك في حي “كيبيرا” الفقير في نيروبي، وقد كُتب عليها “لنحارب كورونا معًا!”. يَصعب تطبيق تدابير الحجر المنزلي والتباعد الجسدي في هذه المجتمعات المحلية حيث يعيش مئات الآلاف من الناس في أماكن متقاربة، ويعتمد بعضهم على بعض في...

لوحة جدارية رُسمَت على جانب كُشك في حي “كيبيرا” الفقير في نيروبي، وقد كُتب عليها “لنحارب كورونا معًا!”. يَصعب تطبيق تدابير الحجر المنزلي والتباعد الجسدي في هذه المجتمعات المحلية حيث يعيش مئات الآلاف من الناس في أماكن متقاربة، ويعتمد بعضهم على بعض في تلبية احتياجاتهم اليومية.

حينَ دخل الفيروس كينيا..

قد يكون اتّقاء جائحة "كوفيد19-" ضربًا من الكماليات غير المتيسرة داخل الأحياء المكتظة بالسكان في نيروبي.لا تَعدَم الحياة وسيلةً للاستمرار حتى في وجود جائحة "كوفيد-19"، لدى غالبية سكان كينـيا. لكن مكــافحة الفيروس المميت تُعد تحديًا من نوع خاص في أحد...

1 أغسطس 2020 - تابع لعدد أغسطس 2020

قد يكون اتّقاء جائحة "كوفيد19-" ضربًا من الكماليات غير المتيسرة داخل الأحياء المكتظة بالسكان في نيروبي.

لا تَعدَم الحياة وسيلةً للاستمرار حتى في وجود جائحة "كوفيد-19"، لدى غالبية سكان كينـيا. لكن مكــافحة الفيروس المميت تُعد تحديًا من نوع خاص في أحد أكثر بلدان العالم تفاوتًا في توزيع الدخل؛ إذ يعيش زُهاء 37 بالمئة من سكانه 53- مليون نسمة- على 1.90 دولار أو أقل في اليوم. ولا يمكن للحجر الذاتي أن يبلغ مدى بعيدًا في مكان يعتمد فيه كثيرون على الأسواق غير النظامية للحصول على الأغذية والأدوية وفرص العمل.
منذ تسجيل أول إصابة بفيروس "كورونا" بكينيا في منتصف شهر مـارس 2020، عاينتُ انتشاره في أنحاء نيروبي حيـث أعيش منذ ثمانية أعوام. وتابعتُ المسعفين وزرتُ مساكن الأهالي الخائفين من الفيروس وأضراره الاقتصادية. وبعد مرور شهر على اكتشاف أول حالة، أكدت كينيا تسجيل أقل من 200 حالة، وثماني وفيات لا غير. ".. لكن، حتى هذه الأعداد الصغيرة أكبر من طاقتنا"، يقول أحد المسعفين، قبل أن يضيف: "حين تبدأ هذه الأعداد بالارتفاع، سيموت الناس في الشوارع".
خلال عام 2019، كنتُ في جمهورية الكونغو الديمقراطية عندما اجتاح "إيبولا" أنحاء هذا البلد. واستخلـصت من ذلك الوباء درسًا مفاده أن تلبية احتياجاتنا الأساسية تتوقف على قدراتنا المشتركة على التأقلم في لحظات انعدام اليقين. ويُدرك مصمم الأزياء، "ديفيد أفيدو"، ذلك الدرس جيدًا. ففي سعيه إلى مساعدة بلده على محاربة "كوفيد-19"، انتقل من صنع الملابس إلى خياطة أقنعة ملونة يوزعها مجانًا في "كيبيرا"، أحد أحياء نيروبي الفقيرة. يقول: "أعتقد أننا جميعًا جديرون بالحصول على فرص متكافئة لحماية أنفسنا. فنحن مسؤولون عـن بعضنا بعضًا".
وحيـش يأبى الثبات

وحيـش يأبى الثبات

ترقُّبُ اكتشافات الديناصورات يعني أن وجهة النظر بشأنها لا تفتأ تتغير.

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

استكشاف

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟

لحظات مذهلة

لحظات مذهلة

يحكي مصورو ناشيونال جيوغرافيك، من خلال سلسلة وثائقية جديدة تستكشف عملهم، القصصَ التي كانت وراء صورهم الأكثر شهرة.