رغم أن البريطانيين أنشؤوا سكة حديد بنغلادش في وقت مبكر (عام 1862)، إلا أن يد التطوير لم تمتد إلى هذا المرفق الحيوي.

ما إن ينتهي خطباء المساجد في مدينة دكا -عاصمة بنغلادش- من إلقاء خطبة صلاة العيد، حتى ينهض المصلون بملابسهم الملونة الجديدة، فينسابون بحشودهم المليونية رجالاً ونساء شيباً وشباناً، زاحفين مثل سيل بشري لا يكاد ينقطع عبر شوارع وميادين المدينة، قاصدين قِبلة...

 تغمر السعادة محيا هذا الفتى الذي حظي بمقعده “الهوائي” وسط الفراغ الفاصل بين عربة قطار وأخرى.

ما إن ينتهي خطباء المساجد في مدينة دكا -عاصمة بنغلادش- من إلقاء خطبة صلاة العيد، حتى ينهض المصلون بملابسهم الملونة الجديدة، فينسابون بحشودهم المليونية رجالاً ونساء شيباً وشباناً، زاحفين مثل سيل بشري لا يكاد ينقطع عبر شوارع وميادين المدينة، قاصدين قِبلة...

لحظات قليلة بُعيد انطلاق القطار المتجه من العاصمة دكا باتجاه الشمال من محطته، يُهلل الركاب الذين ظفروا بموطئ قدم على كل جوانبه تعبيراً عن سعادتهم.

ما إن ينتهي خطباء المساجد في مدينة دكا -عاصمة بنغلادش- من إلقاء خطبة صلاة العيد، حتى ينهض المصلون بملابسهم الملونة الجديدة، فينسابون بحشودهم المليونية رجالاً ونساء شيباً وشباناً، زاحفين مثل سيل بشري لا يكاد ينقطع عبر شوارع وميادين المدينة، قاصدين قِبلة...

 يبدأ “السباق إلى السطح” مع امتلاء العربات المتهالكة عن آخرها. تتحول رحلة بلوغ سطح عربة ما رفقة المتاع، إلى صراع تستخدم فيه الأيدي والأرجل وحتى الأسنان أحياناً.

ما إن ينتهي خطباء المساجد في مدينة دكا -عاصمة بنغلادش- من إلقاء خطبة صلاة العيد، حتى ينهض المصلون بملابسهم الملونة الجديدة، فينسابون بحشودهم المليونية رجالاً ونساء شيباً وشباناً، زاحفين مثل سيل بشري لا يكاد ينقطع عبر شوارع وميادين المدينة، قاصدين قِبلة...

قطـارُ العيـد

ما إن ينتهي خطباء المساجد في مدينة دكا -عاصمة بنغلادش- من إلقاء خطبة صلاة العيد، حتى ينهض المصلون بملابسهم الملونة الجديدة، فينسابون بحشودهم المليونية رجالاً ونساء شيباً وشباناً، زاحفين مثل سيل بشري لا يكاد ينقطع عبر شوارع وميادين المدينة، قاصدين قِبلة...

:عدسة عبير عبد الله

1 July 2016

ما إن ينتهي خطباء المساجد في مدينة دكا -عاصمة بنغلادش- من إلقاء خطبة صلاة العيد، حتى ينهض المصلون بملابسهم الملونة الجديدة، فينسابون بحشودهم المليونية رجالاً ونساء شيباً وشباناً، زاحفين مثل سيل بشري لا يكاد ينقطع عبر شوارع وميادين المدينة، قاصدين قِبلة واحدة لا ثانية لها: محطة القطارات المركزية.
وكما في كل عام يحمل المصور البنغالي، عبير عبد الله، كاميرته لتبدأ عدسته بتوثيق أضخم هجرات البشر الموسمية من المدينة باتجاه الريف؛ إذ يهجر ملايين البنغال عاصمتهم دكا -مرتين كل عام صبيحة عيدي الفطر والأضحى- مُيمِّمين وجوههم شطر قراهم ونجوعهم ودساكرهم (جمع دسكرة أي مجموعة صغيرة من البيوت)، متخذين من عربات السكك الحديدية وسقوفها وأجنابها.. وسيلة نقل لا توازيها وسيلة أخرى.
يحلو لعبير تسمية الهجرة القصيرة والسريعة هذه بـ"رحلة السعادة والرعب". ويقول في ذلك: "هي رحلة سعادة، لأن الفرحة تغمر قلب كل مسافر مشتاق متلهف لرؤية أهله وعشيرته بعد طول غياب". أما صفة الرعب فمردُّها برأيه إلى "المخاطر الهائلة التي يتعرض لها المسافرون خلال رحلتهم، والتي تصل إلى حدود  الموت سحقاً تحت عجلات القطار أو في حدها الأدنى خسارة طرف من أطراف الجسم". وتعليقاً على ذلك يقول عبير إن مشهد مصرع ثلاثة شبان أمام ناظريه، قذفهم تدافع من فوق سطح إحدى العربات تحت عجلات قطار كان يهم بمغادرة المحطة، يلوح في ذاكرته كلما وطأت قدماه محطة قطارات، رغم مرور سنوات على حدوث هذه المأساة.
وحيـش يأبى الثبات

وحيـش يأبى الثبات

ترقُّبُ اكتشافات الديناصورات يعني أن وجهة النظر بشأنها لا تفتأ تتغير.

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

استكشاف

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟

لحظات مذهلة

لحظات مذهلة

يحكي مصورو ناشيونال جيوغرافيك، من خلال سلسلة وثائقية جديدة تستكشف عملهم، القصصَ التي كانت وراء صورهم الأكثر شهرة.