تُستعمَل أغلفة بعض القنابل قوائمَ لرفع خُمّ دجاج في إقليم سيانكوانغ. كما أنها تُعدُّ مصدراً ثميناً لمعادن الخردة، لكن عملية البحث عنها محفوفة بالمخاطر، فقد تسبّبت الذخيرة الحيّة عام 2012 بمقتل 15 لاويّاً وإصابة 41 آخرين.

منذ عدة أيام وأنا في "سهل الجِرار" المرتفع، أحاول أن ألتقط صورة أو أعثر على تشبيه أو أُبلْوِر فكرة يمكن أن تعبّر عن معنى أن تكون لاوس من أكثر الدول تعرّضاً للقصف في التاريخ، ومن ثم أن تمضي بأعجوبة متلمّسةً مستقبلاً لها. وبعد طول انتظار وجدتها أخيراً...

 في عام 2012، فُجِّرَت هذه الذخائر (وهي من بقايا الذخائر غير المنفجرة زمن الحرب الفيتنامية) لجعل الحقل آمناً.

منذ عدة أيام وأنا في "سهل الجِرار" المرتفع، أحاول أن ألتقط صورة أو أعثر على تشبيه أو أُبلْوِر فكرة يمكن أن تعبّر عن معنى أن تكون لاوس من أكثر الدول تعرّضاً للقصف في التاريخ، ومن ثم أن تمضي بأعجوبة متلمّسةً مستقبلاً لها. وبعد طول انتظار وجدتها أخيراً...

تنتشر على حقول الأرُزّ في إقليم “سيانكوانغ” فوهات خلّفتها الغارات الجوية الأميركية مثل بثور الجدري. وكثيراً ما تستعمل هذه الفوهات مرابيَ للسمك أو خزّانات ماء لريّ المحاصيل. ورغم السنين الطويلة التي تعرّضت فيها لاوس للقصف فإن ذلك لم يفلح في إجلاء...

تنتشر على حقول الأرُزّ في إقليم “سيانكوانغ” فوهات خلّفتها الغارات الجوية الأميركية مثل بثور الجدري. وكثيراً ما تستعمل هذه الفوهات مرابيَ للسمك أو خزّانات ماء لريّ المحاصيل. ورغم السنين الطويلة التي تعرّضت فيها لاوس للقصف فإن ذلك لم يفلح في إجلاء القوّات الشيوعية عن البلاد.

 لم تمسّ الحرب “منتزه بوذا”، وهي حديقة منحوتات تضم تماثيل بوذية وهندوسية تقع قرب العاصمة فيينتيان. تساهم مداخيل السياحة في دعم الاقتصاد المتنامي للبلاد.

منذ عدة أيام وأنا في "سهل الجِرار" المرتفع، أحاول أن ألتقط صورة أو أعثر على تشبيه أو أُبلْوِر فكرة يمكن أن تعبّر عن معنى أن تكون لاوس من أكثر الدول تعرّضاً للقصف في التاريخ، ومن ثم أن تمضي بأعجوبة متلمّسةً مستقبلاً لها. وبعد طول انتظار وجدتها أخيراً...

فوهات لاوس القاتلة

منذ عدة أيام وأنا في "سهل الجِرار" المرتفع، أحاول أن ألتقط صورة أو أعثر على تشبيه أو أُبلْوِر فكرة يمكن أن تعبّر عن معنى أن تكون لاوس من أكثر الدول تعرّضاً للقصف في التاريخ، ومن ثم أن تمضي بأعجوبة متلمّسةً مستقبلاً لها. وبعد طول انتظار وجدتها أخيراً...

:عدسة عدسة: ستيفن ويلكس

2 أغسطس 2015

منذ عدة أيام وأنا في "سهل الجِرار" المرتفع، أحاول أن ألتقط صورة أو أعثر على تشبيه أو أُبلْوِر فكرة يمكن أن تعبّر عن معنى أن تكون لاوس من أكثر الدول تعرّضاً للقصف في التاريخ، ومن ثم أن تمضي بأعجوبة متلمّسةً مستقبلاً لها. وبعد طول انتظار وجدتها أخيراً هنالك على شارع رئيس مزدحم بالمركبات في العاصمة الإقليمية "بونساوان": كانت كومةً من أغلفة القنابل التي خلّفتها غارات القصف الأميركي في لاوس والتي كانت في سالف الأيام سيلاً جارفاً عقيماً من الدمار المحمول جواً. وخلف كومة السلاح تلك مباشرةً كان يوجد صرّافٌ آلي جديد ذو لون أزرق زاهٍ وأبيض ناصع وقد هيمن بحجمه الكبير على مشهد ذلك الحطام الصّدئ للحرب الفيتنامية شبه المنسيّة. بعد أن فحصتُ أغلفة القنابل، مشيت نحو الصرّاف الآلي وأدخلت فيه بطاقتي المصرفية فسحبت منه مليون "كيب"، أي زُهاء 120 دولاراً. وقد رَوتْ كل تلك الأوراق النقدية من فئة 50000 "كيب" التي لفظها الجهاز قصةً جديدة عن لاوس.. قصّة أخلى فيها عصر القنابل مكانه لعصر الأموال.
وقد مرّ على هذا المكان في إقليم "سيانكوانغ" زمنٌ كان فيه الأطفال الناشئون هنا محرومين من رؤية الشمس، إذ أمضى الأهالي سنوات طويلة مختبئين داخل الكهوف والأنفاق. أما اليوم فقد غدت بونساوان مدينة مكتظّة إلى درجة أن فيها إشارات مروريّة مزوّدة بشاشات رقمية تعرض كم تبقّى من وقت بالثواني كي يقطع فيه المشاة الشارع.. علماً أن المرء هنا ليس مضطراً لقطع الشارع للعثور على مصرف أو مطعم أو سوق تضج بالفواكه والخضار الطازجة أو متجر يبيع أحذية رياضية. وفضلاً عن الجرار الحجرية الضخمة المنتشرة على "سهل الجِرار" (Plain of Jars)، والتي مازالت الغاية منها تحيّر علماء الآثار، فإن ركام الحرب الأميركية الجوية التي دامت من عام 1964 حتى عام 1973 قد أصبح جزءاً من حملة علاقات عامة لاجتذاب السيّاح: فتلك الكومة من أغلفة القنابل معروضة أمام مديرية السياحة المحلّية.
وحيـش يأبى الثبات

وحيـش يأبى الثبات

ترقُّبُ اكتشافات الديناصورات يعني أن وجهة النظر بشأنها لا تفتأ تتغير.

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

استكشاف

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟

لحظات مذهلة

لحظات مذهلة

يحكي مصورو ناشيونال جيوغرافيك، من خلال سلسلة وثائقية جديدة تستكشف عملهم، القصصَ التي كانت وراء صورهم الأكثر شهرة.