يعاني الطفل حسن البالغ من العمر سبع سنوات، من مرض وراثي يعرف باسم “تحلل البشرة الفقاعي الوصلي”، الذي يؤدي إلى ظهور بثور وقروح وجروح مفتوحة على الجلد.

سكاي نيوز عربيةنجح أطباء ألمان في إنتاج بشرة معدلة وراثيا وزراعتها لتحل محل بشرة صبي مصاب بمرض جيني، في عملية لإنقاذ حياته وصفوها بأنها الأولى من نوعها. ويصف تقرير بحثي، نُشر في دورية "نيتشر" للطب الحيوي الأربعاء الماضي، كيف استخدم الأطباء هذا الإجراء...

عملية فريدة من نوعها تنقذ حياة الطفل حسن

سكاي نيوز عربيةنجح أطباء ألمان في إنتاج بشرة معدلة وراثيا وزراعتها لتحل محل بشرة صبي مصاب بمرض جيني، في عملية لإنقاذ حياته وصفوها بأنها الأولى من نوعها. ويصف تقرير بحثي، نُشر في دورية "نيتشر" للطب الحيوي الأربعاء الماضي، كيف استخدم الأطباء هذا الإجراء...

11 نوفمبر 2017

سكاي نيوز عربية
نجح أطباء ألمان في إنتاج بشرة معدلة وراثيا وزراعتها لتحل محل بشرة صبي مصاب بمرض جيني، في عملية لإنقاذ حياته وصفوها بأنها الأولى من نوعها. ويصف تقرير بحثي، نُشر في دورية "نيتشر" للطب الحيوي الأربعاء الماضي، كيف استخدم الأطباء هذا الإجراء التجريبي لاستيلاد خلايا جلد مهندسة وراثيا، ثم تطعيم جسم الصبي بالجلد الجديد في المختبر.
ويعاني الطفل حسن البالغ من العمر سبع سنوات، من مرض وراثي يعرف باسم "تحلل البشرة الفقاعي الوصلي"، الذي يؤدي إلى ظهور بثور وقروح وجروح مفتوحة على الجلد، وفقا لما ذكرت "رويترز". وعندما وصل إلى المستشفى عام 2015، كان مريضا بشدة وغير قادر على المشي والأكل بشكل جيد، وكانت القروح تغطي حوالى 60 في المئة من جسمه. ولكن بعد العلاج الناجح عاد الآن إلى المدرسة واللعب مثل أي طفل عادي.
وأصبح الأطباء واثقين الآن من أن العلاج بالخلايا الجذعية يمكن أن يساعد ضحايا الحروق والأشخاص الذين يعانون من أمراض جلدية، ويتطلعون الآن إلى إجراء أبحاثهم السريرية على العلاج الجديد.

علوم

في بحث رائد مع الأكاديمية الصينية للعلوم

فهم جينات الشاهين يساعدنا في حمايته

صندوق محمد بن زايد يكتشف الجين الوراثي المحوري في توجيه هجرة صقور الشاهين 

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

علوم فلك

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

علوم فلك

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

يواصل النيادي استعدادات العودة إلى كوكب الأرض بعد إنجاز المَهمة التي امتدت لـ6 أشهر، شارك خلالها في أكثر من 200 تجربة علمية.