يعتقد الباحثون أن تلوث هذه المياه سببها البلاستيك “المستخدم مرة واحدة” مثل قنينات المياه والمشروبات الغازية والمنتجات التي تشكل غالبية النفايات البلاستيكية.

سكاي نيوز عربيةكشفت دراسة جديدة نشرتها صحيفة "الغارديان" البريطانية أن نسبة كبيرة من المياه المالحة في العديد من دول العالم ملوثة بالبلاستيك. وتجدد هذه الدراسة مخاوف الخبراء من أن تصبح جزئيات البلاستيك منتشرة "في كل بحار العالم" وهو الأمر الذي قد يلوث...

دراسة: المياه المالحة ملوثة

سكاي نيوز عربيةكشفت دراسة جديدة نشرتها صحيفة "الغارديان" البريطانية أن نسبة كبيرة من المياه المالحة في العديد من دول العالم ملوثة بالبلاستيك. وتجدد هذه الدراسة مخاوف الخبراء من أن تصبح جزئيات البلاستيك منتشرة "في كل بحار العالم" وهو الأمر الذي قد يلوث...

10 سبتمبر 2017

سكاي نيوز عربية
كشفت دراسة جديدة نشرتها صحيفة "الغارديان" البريطانية أن نسبة كبيرة من المياه المالحة في العديد من دول العالم ملوثة بالبلاستيك. وتجدد هذه الدراسة مخاوف الخبراء من أن تصبح جزئيات البلاستيك منتشرة "في كل بحار العالم" وهو الأمر الذي قد يلوث البيئة ويلوث وجباتنا الغذائية. وأظهرت الدراسة أن جزيئات صغيرة من البلاستيك جرى إيجادها في مياه الصنبور بكل من المملكة المتحدة وفرنسا وإسبانيا، وكذلك الصين والولايات المتحدة.
ويعتقد الباحثون أن تلوث هذه المياه سببها البلاستيك "المستخدم مرة واحدة" مثل قنينات المياه والمشروبات الغازية والمنتجات التي تشكل غالبية النفايات البلاستيكية. وتفيد الأمم المتحدة أن ما يصل إلى 12.7 ملايين طن من البلاستيك تدخل محيطات العالم كل عام، وهو ما يعادل إلقاء شاحنة قمامة من البلاستيك في كل محيطات العالم خلال دقيقة من الزمن. ويقول الخبراء إن هذه جزئيات البلاستيك الصغيرة جدا سمكها أقل من 5 ميليمترات، محذرين من خطورتها على أعضاء جسم الإنسان، خاصة على الأمعاء.

انتهى

علوم

في بحث رائد مع الأكاديمية الصينية للعلوم

فهم جينات الشاهين يساعدنا في حمايته

صندوق محمد بن زايد يكتشف الجين الوراثي المحوري في توجيه هجرة صقور الشاهين 

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

علوم فلك

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

علوم فلك

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

يواصل النيادي استعدادات العودة إلى كوكب الأرض بعد إنجاز المَهمة التي امتدت لـ6 أشهر، شارك خلالها في أكثر من 200 تجربة علمية.