جاء في دراسة أُجريت مؤخراً، أن الأطباء النفسيين لاحظوا تحسنا في حالة هؤلاء المرضى كما رصدوا مؤشرات على تحسن قدراتهم على الإدراك وأداء الوظائف. الصورة: Briandcolwell.com

لندن- رويترزقال علماء إن مكونا في نبات القنب يسمى "كانابيديول" حقق نتائج طيبة خلال تجربة إكلينيكية كعلاج محتمل لمرض الذهان. وخلال دراسة شملت 88 مصابا بالذهان، وهو اضطراب عقلي من سماته القلق والهلاوس والشعور بالاضطهاد، وجد العلماء أن المرضى الذين...

القنب لعلاج الذهان

لندن- رويترزقال علماء إن مكونا في نبات القنب يسمى "كانابيديول" حقق نتائج طيبة خلال تجربة إكلينيكية كعلاج محتمل لمرض الذهان. وخلال دراسة شملت 88 مصابا بالذهان، وهو اضطراب عقلي من سماته القلق والهلاوس والشعور بالاضطهاد، وجد العلماء أن المرضى الذين...

16 ديسمبر 2017

لندن- رويترز
قال علماء إن مكونا في نبات القنب يسمى "كانابيديول" حقق نتائج طيبة خلال تجربة إكلينيكية كعلاج محتمل لمرض الذهان. وخلال دراسة شملت 88 مصابا بالذهان، وهو اضطراب عقلي من سماته القلق والهلاوس والشعور بالاضطهاد، وجد العلماء أن المرضى الذين يعالجون بمادة "كانابيديول" تتراجع لديهم أعراض الذهان مقارنة بمرضى آخرين تلقوا علاجا وهميا.
وجاء في الدراسة أن الأطباء النفسيين لاحظوا تحسنا في حالة هؤلاء المرضى كما رصدوا مؤشرات على تحسن قدراتهم على الإدراك وأداء الوظائف. والمكون الرئيس في نبات القنب هو مادة "دلتا-9-تتراهيدركانابينول"، والتي يمكن أن تسبب الشعور بالاضطهاد والقلق وأعراض مزعجة أخرى من أعراض الذهان. لكن المكون الرئيس الثاني في القنب وهو "كانابيديول" له تأثيرات عكسية للمكون الأول، مما دفع العلماء للتفكير في أن القنب قد يفيد يوما كعلاج للصحة العقلية. ونشر العلماء وهم من "معهد الطب النفسي وعلم النفس والأعصاب" في جامعة "كينجز كوليدج لندن" نتائج الدراسة في الدورية الأميركية للطب النفسي.

علوم

في بحث رائد مع الأكاديمية الصينية للعلوم

فهم جينات الشاهين يساعدنا في حمايته

صندوق محمد بن زايد يكتشف الجين الوراثي المحوري في توجيه هجرة صقور الشاهين 

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

علوم فلك

"سلطان النيادي" يعود إلى الإمارات

يعود اليوم النيادي إلى أرض وطنه بعد بعد إكماله لنحو 4000 ساعة عمل في الفضاء.

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

علوم فلك

سلطان النيادي يجري تجربة ارتداء بذلة "سبيس إكس"

يواصل النيادي استعدادات العودة إلى كوكب الأرض بعد إنجاز المَهمة التي امتدت لـ6 أشهر، شارك خلالها في أكثر من 200 تجربة علمية.