في عام 1350 قبل الميلاد تقريباً، تم تهييء أضلاع من لحم البقر لتكون وجبةَ طعام خالدة، ثم وُضعت في تابوت صغير دُفن مع أجداد الملك توت عنخ آمون في مصر. وفي زمننا الحالي، نجحت دراسةٌ في الكشف عن نوع الراتنج الذي استُخدم في حفظ ذاك اللحم: إنه نسغ من شجرة...
في عام 1350 قبل الميلاد تقريباً، تم تهييء أضلاع من لحم البقر لتكون وجبةَ طعام خالدة، ثم وُضعت في تابوت صغير دُفن مع أجداد الملك توت عنخ آمون في مصر. وفي زمننا الحالي، نجحت دراسةٌ في الكشف عن نوع الراتنج الذي استُخدم في حفظ ذاك اللحم: إنه نسغ من شجرة ذات صلة بشجر الفستق. ولعل ذلك النسغ كان يُستخدَم أيضاً مُنكّهاً لتتبيل الأطعمة. تقول الباحثة، سليمة إكرام، التي شاركت في إنجاز الدراسة: "قد تكشف المومياء (يُقصد أضلاع لحم البقر) عن أصول استخدام ذلك النسغ في الطعام". وثمة اليوم نوع من هذا الراتنج الذي يُخالطه طعم الدخان ورائحته (يدعى المستكة)، يُستخدم في تنكيه بعض الأكلات والمشروبات في البلدان المطلة على المتوسط. -إيه. آر. وليامز
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
عندما أُعدمت "آن بولين" في عام 1536، ظل كتابها النفيس المسمّى "كتاب الساعات" مفقودًا على مرّ قرون. واليوم صرنا نعرف من ساعد في صونه.
تتشح ضفادع السهم السامة (وتنتمي لفصيلة Dendrobatidae) ببعض أكثر الألوان لمعانًا وبهاءً على وجه الأرض.
انبهر علماء آثار برؤية بقع صغيرة من الألوان عندما كانوا ينقبون في قبر عمره 9000 سنة لدى موقع بعجة في الأردن، في عام 2018.