لقبّه العرب بعشرات الأسماء وورد ذكره في أشعارهم ورواياتهم بصفته مخلوقاً محتالاً وماكراً يستخدم دهاءه لإنقاذ نفسه من أحرج المواقف؛ إنه "الثعلب الأحمر العربي" (Vulpes Vulpes Arabica) الذي تغير حاله اليوم من حيوان مكروه لارتباطه بالأذى الذي يحدثه...
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
في ولاية ويسكونسن، عاود أكبر تليسكوب كاسر للضوء في العالم فتح أبوابه أمام الزوار.
ترى إحدى الكاتبات أن ناشيونال جيوغرافيك كانت بمنزلة بوابة الطفولة إلى ما يتيحه عالمنا من إمكانيات لا نهاية لها. وكانت أيضًا مصدر إلهام لكتابها الأخير.
وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟