يحتاج حوالى 20 مليون شخص مُقعد في البلدان النامية إلى كراسي متحركة من أجل التنقل؛ ولكن الكراسي العادية -التي يُتبرَّع بها في الغالب- ليست مصمَّمَة للسير على الطرق الوعرة أو على الأرصفة ذات الحواف غير المستوية. ولحل هذه المشكلة، صنع باحثون من "معهد...
بُشرى للمُقْعَدين
يحتاج حوالى 20 مليون شخص مُقعد في البلدان النامية إلى كراسي متحركة من أجل التنقل؛ ولكن الكراسي العادية -التي يُتبرَّع بها في الغالب- ليست مصمَّمَة للسير على الطرق الوعرة أو على الأرصفة ذات الحواف غير المستوية. ولحل هذه المشكلة، صنع باحثون من "معهد...
:عدسة الصورة: شركة (GRIT).
يحتاج حوالى 20 مليون شخص مُقعد في البلدان النامية إلى كراسي متحركة من أجل التنقل؛ ولكن الكراسي العادية -التي يُتبرَّع بها في الغالب- ليست مصمَّمَة للسير على الطرق الوعرة أو على الأرصفة ذات الحواف غير المستوية. ولحل هذه المشكلة، صنع باحثون من "معهد ماساتشوسيتس للتكنولوجيا" كرسياً متحركاً ثلاثي العجلات ومناسباً لكل المسالك والطرقات. أُطلق على الكرسي اختصاراً اسم (LFC) ويشمل نظام دفع صُنع من أجزاء الدراجات الهوائية الرخيصة القابلة للاستبدال والمتاحة حتى في القرى النائية. وقد أسس مخترعو الكرسي المبتَكر شركةً بدأت تُنتج نماذج منه وتبيعها للمؤسسات والمنظمات غير الحكومية والوكالات الحكومية التي توزعها على المُقعدين مجاناً. -كارن دي سيف
لتتمكن من قرأة بقية المقال، قم بالاشتراك بالمحتوى المتميز
موضوعات ذات صلة
استكشاف
عيــن تَرقُب السماء
في ولاية ويسكونسن، عاود أكبر تليسكوب كاسر للضوء في العالم فتح أبوابه أمام الزوار.
حياة أخـرى.. متخيلــة
ترى إحدى الكاتبات أن ناشيونال جيوغرافيك كانت بمنزلة بوابة الطفولة إلى ما يتيحه عالمنا من إمكانيات لا نهاية لها. وكانت أيضًا مصدر إلهام لكتابها الأخير.
مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن
وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟