
كـوب نـجـمي
01 - سبتمبر - 2015
ظل هذا الأمر لغزاً محيراً، على مدى نحو عقدين من الزمن، إلى أن أثارَ منظرُ الكأس في متحف وقد أُعيد تركيبها (الصورة يميناً) انتباهَ طالبِ دكتوراه من جامعة ميسوري يدعى جون بارنز؛ ولأنه مولع بالفَلَك منذ صغره، فكر الباحث في أن تلك الحيوانات قد ترمز إلى الأبراج السماوية. يقول بارنز "من الطبيعي أن يختلف الناس في تفسير الرموز المرتبطة بقطعة أثرية ما، لكن في ما يتعلق بهذه الكأس، وَجدتُ أن الفلك أفضلُ مدخل لفك طلاسم رسومها"...
أضف تعليقك

اﺛﺮ ﻣﻌﺎﺭﻓﻚ ﻣﻊ ﻣﺠﻠﺔ ﻧﺎﺷﻴﻮﻧﺎﻝ جيوغرافيك اﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻭﺿﻊ اﻟﻌﺎﻟﻢ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻚ
اﺷﺘﺮﻙ ﻣﻌﻨﺎ