الصين تفتح النــار عــلى التدخيــن

يقطن ثلث مدخني العالم في الصين حيث يسحبون جميعهم أنفاساً من سبعة مليارات سيجارة في اليوم، بزيادة 50 بالمئة مقارنة بالمعدل الذي سُجل في عام 1980. وقد دفع الأمرُ منظمةَ الصحة العالمية إلى إصدار توقعات لا تبعث على التفاؤل، إذ حذرت من إمكانية تزايد الوفيات...

الصين تفتح النــار عــلى التدخيــن

يقطن ثلث مدخني العالم في الصين حيث يسحبون جميعهم أنفاساً من سبعة مليارات سيجارة في اليوم، بزيادة 50 بالمئة مقارنة بالمعدل الذي سُجل في عام 1980. وقد دفع الأمرُ منظمةَ الصحة العالمية إلى إصدار توقعات لا تبعث على التفاؤل، إذ حذرت من إمكانية تزايد الوفيات...

12 مايو 2016

يقطن ثلث مدخني العالم في الصين حيث يسحبون جميعهم أنفاساً من سبعة مليارات سيجارة في اليوم، بزيادة 50 بالمئة مقارنة بالمعدل الذي سُجل في عام 1980. وقد دفع الأمرُ منظمةَ الصحة العالمية إلى إصدار توقعات لا تبعث على التفاؤل، إذ حذرت من إمكانية تزايد الوفيات السنوية المرتبطة بتعاطي التبغ -من مليون حالة إلى ثلاثة ملايين حالة في أفق عام -2050 ما لم تنخفض معدلات التدخين.
هنا يُطرَح السؤال: لِمَ لا يُحظر التدخين في الأماكن العامة بالصين؟ في الولايات المتحدة والهند، نجحت قوانينُ حظرٍ في حمل الناس على تقليل التدخين؛ ولكنَّ ذلك استعصى في الصين، حيث تتولى "الإدارة الحكومية لاحتكار التبغ" وضع السياسات الخاصة بمراقبة هذه المادة، وتشرف في الوقت نفسه على أكبر مصنِّع للسجائر بالعالم. ويرى المسؤولون الحكوميون في بكين أن الحل يمكن أن يتخذ طابعاً محلياً، وأن بوسع المواطنين أنفسهم أن يُسهموا بإنفاذ أي قرار بهذا الشأن. فقبل أن يُحظر التدخين رسمياً بالأماكن العامة في بكين عام 2015، عمل المسؤولون مدة لا يُستهان بها على تلقين الناس إشارات يدوية مؤدَّبَة تطلب إلى المدخّنين إطفاء سجائرهم.  -Daniel Stone

برأيك ما هي أبرز الحلول لمواجهة ظاهرة التدخين في الأماكن العامة؟
وحيـش يأبى الثبات

وحيـش يأبى الثبات

ترقُّبُ اكتشافات الديناصورات يعني أن وجهة النظر بشأنها لا تفتأ تتغير.

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

استكشاف

مــاذا لــو اختفــت الشمس.. الآن

وُهِبنا في هذه الحياة، نحن البشر وسائر المخلوقات الأخرى، أشياء مجانية كثيرة؛ لعل من أبرزها ضوء الشمس. ولكن هل تساءل أحدٌ منّا يومًا عمّا سيحدث لو أن الشمس اختفت من حياتنا؟

لحظات مذهلة

لحظات مذهلة

يحكي مصورو ناشيونال جيوغرافيك، من خلال سلسلة وثائقية جديدة تستكشف عملهم، القصصَ التي كانت وراء صورهم الأكثر شهرة.